المؤلّفُ: هَانسُ كُينجَ
العنوانُ: لماذَا مَقاييسُ عَالميّةٌ لِلأخلاقِ؟
المترجمُ: ثابتُ عيدٍ
تَقديمُ: محمّدِ عمارةَ وهانسَ كينجَ وثابتِ عيدٍ
النّاشرُ: عيدٌ للإعلامِ، زيورخ، سويسرا، تليفون: 0041763755165 – بريد إلكتروني: media_eid@bluewin.ch
التّوزيعُ: مَكتبةُ الفَ لا لَاحِ لِلنّشرِ وَالتّوزيعِ، القاهرة )تليفون: www.alfalahlibrary.com( )00201015151506 (، في معرض القاهرة الدّوليّ للكتاب: صالة 1، جناح C 6
عددُ الصّفحاتِ: 600 صفحةٍ
التّجليدُ: فنّيّ – ورق كوشيه – جاكيت أربعة ألوانٍ، كتبَ العنوانَ الخطّاطُ محمّد فاروق الحدّاد
الألوانُ: لونانِ
الطّبعةُ: الأولى – سنة 2010 م
النّصُّ المترجمُ: كاملُ التّشكيلِ، م بُرَاجَعَةِ «مجمعِ اللّغةِ العربيّةِ في مصرَ »ِ
السّعرُ: 70 دولارًا، أو 1250 جنيهًا مصريًّا
التّخفيضُ: خصمٌ خَاصٌّ للمكتباتِ، والطّلبةِ، والأكاديميّينَ، والصّحفيّينَ
المؤلّفُ: هانسُ كُينْجَ، هو أشهر عالم لاهوت سويسريّ في عصرنا هذا، ويعتبرُ من أعظم المفكّرينَ الغربيّينَ على الإطلاق. وُلِدَ في سويسرا سنة 1928 م. وانتقلَ إلى مدينة تويبنجن في
ألمانيا، حيثُ عمل أستاذًا في كلّيّة ال لا لّاهوتِ الكاثوليكيّ في جامعتها. تميّز منذ طفولته بنظرةٍ نقديّة بنّاءة للمجتمع والعالمِ. دخلَ في صدامٍ عنيف مع المؤسّسة الكاثوليكيّة عندما شكّك في عقيدة عِصْمَةِ البابا من خلال كتابهِ «معصوم؟ ». فسارعتِ الكنيسةُ الكاثوليكيّة بطرده من كلّيّة ال لا لّاهوتِ الكاثوليكيّ في جامعةِ تويبنجنَ. لكنّ الجامعةَ منحته كرسيّ تدريسٍ آخرَ. تعرّض هانسُ كينج لمحنٍ كثيرة في حياته، دفعته إلى مضاعفةِ جهوده، ليتجاوزها، وليثبتَ أنّه بالفعلِ عملاقٌ من عمالقةِ الفكرِ الحديثِ.
في ثمانيناتِ القرنِ العشرينَ نشر هانسُ كينجَ كتابه: «هَلِ اللّهُ موجودٌ؟ » باللّغةِ الألمانيّةِ. فأحدثَ زلزا لا في أوروبّا النّاطقةِ بالألمانيّةِ، وأصبحَ منذُ ذلكَ الوقتِ من مش üü اهيرِ المفكّرينَ الغربيّينَ. وقدّم هانس كينج رؤيته المتميّزةَ للدّيانةِ المس üü يحيّة في كتابه: «أن يكونَ المرءُ مس üü يحيًّا »، حيث عرضَ صورةً مثاليّة للمسيحيّة المتسامحة المحبّة للسّلام، ولإلهٍ غفورٍ، يحبّ
مخلوقاته، ويرحمهم. وفي مطلعِ التّس üü عيناتِ من القرنِ العشرينَ قدّم هانس كينج الجزءَ الأوّلَ من موس üü وعته عن الأديانِ العالميّة، الّذي يُعالج فيه «اليهوديّةَ ». وهو مجلّدٌ ضخّم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.